The Greatest Guide To التعلم مدى الحياة
The Greatest Guide To التعلم مدى الحياة
Blog Article
أولا الاعتراف بكل أشكال التعلم، وليس فقط من المقررات الرسمية الدراسة.
تُحدث التكنولوجيا ثورة في التعلم مدى الحياة من خلال جعل التعليم أكثر سهولة وتخصيصاً وتعاوناً.
التعليم المستمر عملية متجددة طوال الحياة. تتبنى المؤسسات التعليمية استراتيجيات لتحقيق التعلم المستدام والتنمية المهنية.
توظيف المحبين للفضول؛ إذ إن الفضول يجعل الأفراد ينظرون إلى المواقف العصيبة بقدر أكبر من الإبداع وتكون ردود أفعالهم أقل دفاعية تجاه الضغوط.
في عالم اليوم سريع التغير، لا يمكن المبالغة في أهمية التعلم مدى الحياة. لقد ولت الأيام التي كان فيها التعليم يقتصر على العقدين الأولين من الحياة، حيث جعل التقدم في التكنولوجيا والعولمة من التعلم المستمر ضرورة للنمو الشخصي والمهني. يشير التعلم مدى الحياة إلى العملية المستمرة لاكتساب المعرفة والمهارات والمواقف طوال حياة الفرد، بهدف التكيف مع التحديات الجديدة والبقاء على صلة بمجتمع دائم التطور.
تعلم استخدام التكنولوجيا الجديدة (الأجهزة الذكية، تطبيقات البرامج الجديدة، إلخ)
التعلّم طوال الحياة ليس بالأمر الجديد، فقد أكدت المجتمعات في جميع أنحاء العالم ضرورة التعلُّم من المهد إلى اللحد. واليوم، في القرن الواحد والعشرين، نجد أنفسنا من جديد وسط أصوات تتعالى منادية بأهمية نور الامارات التعلُّم مدى الحياة.
ويستند هذا التعريف على جاك ديلور «الأربعة أركان» التعليم من أجل المستقبل.
وبالعودة إلى مثالنا لشخص لديه شغف بالتاريخ، ربما يكون من المرغوب فيه ببساطة توسيع المعرفة حول تاريخ أوروبا.
يمكن أن يؤدي عدم تحديد الهدف إلى الإحباط أو التوقف عن مبادرة التعلم تماماً.
يحسن التعلم مدى الحياة نوعية حياتنا. إنه استثمار قيم في المعرفة. يعزز قدراتنا ومهاراتنا المطلوبة في سوق العمل.
فبينما توجد مناقشات حول التعلم مدى الحياة في العالم بأسره فهناك وجهات نظر أخرى ذات صلة بهذا الموضوع والتي نور الإمارات ينظر إليها في جميع أنحاء العالم.و كان هناك تركيز خاص على المجتمعات الأفريقية لممارسة مبادئ التعلم مدى الحياة بحيث لا تتعلق هذه القيم بالسوق التنافسية العالمية أو القوة الفردية، فالمجتمع الأفريقي الآن أكثر وعيا بالعولمة ويتسم بالمرونة في طريقة التكيف مع العالم، وخير مثال هو البعد الروحي الذي يجعل الفرد في مركز الحياة المجتمعية.
الشهادة الجامعية في بداية المهنة العملية لم تعد تلغي الحاجة إلى اكتساب المهارات الجديدة بشكل مستمر
وضمن التواصل عبر الثقافات والأسر، والثقافات الفرعية والمجتمعات.